معاملة الطائفة الممتنعة
- 1)لا يحق لأهل الذمة الإقامة في جزيرة العرب إقامة دائمة ويحق لهم في غيرها الإقامة ومزاولة شعائرهم والتحاكم الى شريعتهم فيما بينهم.
- 2)الشريعة الإسلامية نسخت الشرائع السابقة وجاءت بتشريعات جديدة وأحكام الشرائع الأخرى التفصيلية ليست شرعا لنا .
- 3)الرسول صلى الله عليه وسلم هو المبلغ وهو الذي أكمل الدين وهو الذي أمر بكل ما أمر الله به ونهى عن كل ما نهى الله عنه.
- 4)الكفر لا يبيح الدماء بالضرورة .
- 5)الطائفة الممتنعة تعامل وتقاتل كالشخص الواحد نظرا لأنهم يعملون كمجموعة واحدة وهم متكافئون بالثواب والعقاب.
- 6)كيفية معاملة الرسول عليه السلام لبني قريظة ككتلة واحدة ثابتة بالقرآن لنقضهم العهد وتعاونهم مع العدو.
- 7)ستحقاق الطائفة الممتنعة للقتال وكسر الشوكة.
- 8) قتال أبو بكر الصديق للطوائف الممتنعة لم يكن كله على أساس الردة وإنما أيضا للطوائف التي امتنعت عن دفع فريضة الزكاة لولي الأمر.
- 9)قتال الطوائف الممتنعة عند ابن تيمية واجب حتى يكون الدين كله لله ويقاتلوا قتال أهل الردة يقتل المقاتلة وتسبى النساء.
- 10)محاورة عمر بن الخطاب لأبي بكر الصديق لمشروعية قتال مانعي الزكاة عن ولي الأمر دليل على أن الأمر كان يتعلق بمنع حق من حقوق الدولة.
- 11)لا تسبى النساء في حالة الإمتناع إلا في حالة المقاتلة الفعلية أو اللحاق بدار الكفر.
- 12)الدخول في إشكالية تكفير المعين سبب في إضاعة الوقت والدخول في مساجالات لا طائل منها.
- 13)التعبد والمظاهر الخارجية ليس لها اعتبار في حالة قتال الطوائف الممتعنة.
- 14)قطاع الطرق والفئات المتقاتلة على اساس طائفي وفئوي وعصبي والمرتدين والدول المحاربة المغتصبة لأرض المسلمين من الطوائف الممتنعة التي تقاتل.
- 15)استهداف الأطفال والنساء من العدو سببه المعاملة بالمثل.
- 16)من الأصناف المهمة من الطوائف الممتنعة هم العصبة الحاكمة في البلد المسلم الممتنعة عن تطبيق الشرع تطبيقا كاملا أو موالاة الكفار وإعانتهم.
(وجه الشريط الأول)
حجم الملف: 7.01 MB
(وجه الشريط الثاني)
حجم الملف: 7.05 MB